الرِّحْلَــةُ عَلٰى شَاطِــئِ الْبَــحْرِ









حسن     : أَيْنَ نَقْضِى عُطْلَةَ الْأُسْبُوْعِ ؟ فِيْ حَدِيْقَةِ الْحَيَوَنَاتِ أَوْ شَاطِـئِ الْبَحْرِ, أَوْ مُتَنَـزَّهٍ أٰخَرٍ؟
مصطفى : نَذْهَبُ إِلٰى حَدِيْقَةِ الْحَيَوَنَاتِ ثُمَّ شَاطِـئِ الْبَحْرِ. مَارَأْيُكَ فِيْ ذَالِكَ ؟
حسن     : نَكْـتَفِـيْ بِالذِّهَابِ إِلىٰ شَاطِـئِ الْبَحْرِ, أَنَّ الْبَحْرَ هَادِئٌ هٰذِهٖ الْأَيَّامُ
مصطفى : طَيِّبْ. سَأَدْعُو أَصْدِقَائَنَا

Post a Comment

Lebih baru Lebih lama